Correction Leesan29
Questions Réponses Leesan Arabi n° 29
Correction des exercices de Leesan Arabi n° 29
Page 02
Chourouq
الْأُورُبِّيُّونَ يَرَوْنَ الْمَرْأَةَ الْعَرَبِيَّةَ مُتَخَلِّفَةً وَالْجَزائِرِيُّونَ نَاجِحُونَ فِي هُولَنْدَا رُغْمَ قِلَّتِهِمْ
Questions:
أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ :
– مَا لْهَدَفُ مِنَ الْمَهْرَجَانِ الْسِّينِمَائِيِّ الَّذِي يُقَامُ فِي هُولَنْدَا؟.
– مَا سِرُّ مَحَبَّتِهَا لِلْجَزَائِرِ؟.
-إِشْرَحِ الْكَلِمَاتِ الآتِيَةِ الْمَبْدَأُ – الْهَدفُ – الْمَعْرِفَةُ .
-أُسْنُدِ الْعِبَارَةَ الآتِيَةَ إِلَى جَمَاعَةِ الْمُتَكَلِّمِينَ.
صَرَاحَةً، مَا أَمْلِكُهُ مِنْ مَعَارِفَ عَنِ الْجَزَائِرِ، يَعُودُ إِلَى كَوْنِي عِشْتُ بِهَذَا الْبَلَدِ مُدَّةَ 8 سَنَوَاتٍ، وَبِالْضَّبْطِ فِي الْعَاصِمَةِ، فَضْلًا عَلَى أَنَّ إِبْنَتِي وُلِدَتْ هُنَا… وَتَعَلَّمْتُ اللَّهْجَةَ الْمَحَلِيَّةَ، لِأَنَّنِي أُحِبُّهَا وَلِهَذَا الْبَلَدِ حَقٌّ عَلَيْنَا.
Réponses
الْإِجَابَةُ :
– الْهَدَفُ مِنَ الْمَهْرَجَانِ الْسِّينِمَائِيِّ الَّذِي يُقَامُ فِي هُولَنْدَا هُوَ :إبْرَازُ الْمَرْأَةِ الْعَرَبِيَّةِ كَإِنْسَانٍ بِمُسْتَوً عَالٍ وَرَاقٍ وَمُتَطَوِّرٍ وَمُتَحَضِّرٍ، بِحَيْثُ يُظْهِرُهَا لِلشَّعْبِ الْأُورُوبِي، الَّذِي يَرَاهَا بِصُورَةٍ خَاطِئَةٍ فِي شَاكِلَةِ الْمُتَخَلِّفَةِ وَغَيْرَ الْحَضَرِيَّةِ، وَبِالْتَّالِي يُقَدِّمُ صُورَةً وَاضِحَةً وَصَحِيحَةً عَنِ الْمَرْأَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَحَيَاتَهَا وَمِنْهَا الْمَرْأَةُ الْفِلِسْطِينِيَّةُ.
– سِرُّ مَحَبَّتِهَا لِلْجَزَائِرِيَعُودُ إِلَى :كَوْنِهَا عَاشَتْ بِهَذَا الْبَلَدِ مُدَّةَ 8 سَنَوَاتٍ، وَبِالْضَّبْطِ فِي الْعَاصِمَةِ، فَضْلًا عَلَى أَنَّ إِبْنَتَهَاوُلِدَتْ فِي الْجَزَائِرِوَتَعَلَّمْتُ اللَّهْجَةَ الْمَحَلِيَّةَ، لِأَنَّهاَتُحِبُّهَا وَلِهَذَا الْبَلَدِ حَقٌّ عَلَيْهَاكَمَا قَالَتْ . -شَرْحُ الْكَلِمَاتِ :
– الْمَبْدَأُ هُوَ : أَنَّهُ الْنُّقْطَةُ الْأُولَى الَّتِي يَنْطَلِقُ مِنْهَا تَفْكِيرُ الْإِنْسَانِ ، وَبِالْتَّالِي يُمْكِنُ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَتَّخِذَ قَرَارَهُ وِفْقًا لِمَدَى تَمَسُّكِهِ وَإيمَانِهِ بِضَرُورَةِ تَنْفِيذِ مَا لَا يَتَعَارَضُ مَعَ مَبْدَإِهِ.
– الْهَدفُ هُوَ : الْنَّتِيجَةُ الَّتِي يَرْغَبُهَا الْشَّخْصُ أَوْ تَصَوُّرٌ وَتَخْطِيطٌ وَترَكِيبُ الْنِّظَامِ لِتَحْقِيقِ رَغْبَةٍ شَخْصِيَّهٍ أَوْ تَنْظِيمِيَّةٍ.
– الْمَعْرِفَةُ هِيَ : الْخَبَرَاتُ وَالْمَهَارَاتُ الْمُكْتَسَبَةُ مِنْ قِبَلِ شَخْصٍ مِنْ خِلالِ الْتَّجْرُبَةِ أَوِ الْتَّعْلِيمِ ؛ مِنَ الْوَاقِعِ أَوْ مِنَ الْقِرَاءَةِ أَوِ الْمُنَاقَشَةِ.
Page 04
Acharq Alawsat
أَرْبَاحُ الْاتِّحَادِ لِلْطَّيَرَانِ تَقْفِزُ 52% بَعْدَ تَوْسِيعِ شَبَكَتِهَا الْأُورُوبِّيَّةِ
Questions:
أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ :
– عَيِّنِ الْكَلِمَاتَ الْمِفْتَاحِيَةَ فِي الْنَّصِّ.
– مَا هُوَ أَبْرَزُ تَحَدٍّ تُوَاجِهُهُ شَركَةُ الْإِتِّحَادِ لِلطَّيَرَانِ.
– اسْتَخْرِجْ مِنَ الْنَّصِّ جُمْلَةً تَحْتَوِي عَلَى نَاسِخٍ وَ مَنْسُوخٍ.
– حَدِّدْ وَزْنَا الْفِعْلَيْنِ الآتِيَيْنِ مَعَ ضَبْطِهِمَا بِالْشَّكْلِ بَدَا-أَشْعَرَ.
Réponses
الْإِجَابَةُ :
-
الْكَلِمَاتُ الْمِفْتَاحِيَةُ فِي الْنَّصِّ هي الْاتِّحَادِ لِلْطَّيَرَانِ- الْأَرْبَاحُ- الْتَّوَسُّعُ- عَلَاقَاتِ الْشَّرَاكَةِ.
– أَبْرَزُ تَحَدٍّ تُوَاجِهُهُ شَركَةُ الْإِتِّحَادِ لِلطَّيَرَانِ هُوَ تَصَاعُدُ نَبْرَةِ الْحِمَايَةِ الْاقْتِصَادِيَّةِ غَيْرَ الْمُوَاتِيَةِ فِي أُورُوبَا وَالْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ .
– اسْتِخْرَاجُ جُمْلَةٍ تَحْتَوِي عَلَى نَاسِخٍ وَ مَنْسُوخٍ .
لَكِنَّ ذَلِكَ الْتَّصْعِيدَ.
-
تَحْدِيدُ وَزْنَ الْفِعْلَيْنِ مَعَ ضَبْطِهِمَا بِالْشَّكْلِ :
بَدَا : وَزْنُهُ فَعَلْ.
أَشْعَرَ :وَزْنُهُ أَفْعَلَ.
Page 06
Aljazeera
إِيثَانُولْ مِنَ الْمُخَلَّفَاتِ الْزِّرَاعِيَّةِ وَقُودٌ لِسَيَّارَاتِ الْمُسْتَقْبَلِ
Questions
أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ :
– مَالْمَوْضُوعُ الَّذِي يُعَالِجُهُ الْكَاتِبُ مِنْ خِلَالِ الْنَّصِّ؟.
– هَاتِ ضِدَّ الْكَلِمَتَيْنِ الآتِيَتَيْنِ الْمُسْتَقْبَلُ- الْتَّفَاؤُلُ.
– أَعْرِبْ مَا تَحْتَهُ خَطٌّ فِي الْجُمَلِ الْآتِيَةِ :
إِنَّهُمْ يَسْتَعِدُّونَ لِيَوْمِ الْإِمْتِحَانِ.
لَمْ يَسْمَعَا الْخَبَرَ .
أَرَدْتُ أَنْ أَقُومَ بِجَوْلَةٍ.
-
حَوِّلِ الْأَفْعَالَ الآتِيَةَ إِلَى الْمَجْهُولِ مَعَ الْشَّكْلِ الْتَّامِّ.
رَفَعَ – يَبْعَثُ – قَالَ.
Réponses
الْإِجَابَةُ :
-
الْمَوضُوعُ الَّذِي يُعَالِجُهُ الْكَاتِبُ فِي الْنَّصِّ هُوَ :
اسْتِخْدَامُ بَعْضِ الْمَحَاصِيلِ الْزِّرَاعِيَّةِ لِإِنْتَاجِ الْإِيثَانُولِ -كَوَقُودٍ حَيَوِيِّ وَ رُدُودُ الْأَفْعَالِ الْمُنَدِّدَةِ بِذَلِكَ نَتِيجَةَ إِرْتِفاَعِ أَسْعَارِ الْمَوَادِّ الْغِذَائِيَّةِ الْمُسْتَخْدَمَةِ فِي إِنْتَاجِهِ رُغْمَ أَهَمِّيَتِهِ الْبِيئِيَّةِ وَ تَبَنِّي بَعْضُ الْدُّوَلِ لِهَذَا الْحَلِّ.
-
ضِدُّ الْكَلِمَتَيْنِ :
-
الْتَّفَاؤُلُ ضِدُّهُ الْتَّشَاؤُمُ.
-
الْمُسْتَقْبَلُ ضِدُّهُ الْمَاضِي.
-الْإِعْرَابُ :
-
يَسْتَعِدُّونَ فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ بِثُبُوتِ الْنُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ وَ الْوَاوُ ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلْ وَ الْجُمْلَةُ الْفِعْلِيَّةُ (يَسْتَعِدُّونَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرِ إِنَّ.
-
يَسْمَعَا فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَجْزُومٌ بِلَمْ وَ عَلَامَةُ جَزْمِهِ حَذْفُ الْنُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ.
-
أَقُومَ فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَنْصُوبٌ بِأَنْ وَ عَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الْظَّاهِرَةُ عَلَى اخِرِهِ.
– تَحْوِيلُ الْأَفْعَالِ مِنَ الْمَعْلُومِ إِلَى الْمَجْهُولِ :
رُفِعَ-يُبْعَثُ- قِيلَ .
Page 08
Acharq Alawsat
مَعْهَدُ مَانِيبَالْ لِلتِّكْنُولُوجْيَا
Questions
الأسئلة:
-
مَاذَا دَرَسَا المُدِيرَيْنِ التَّنْفِيذِيَيْنِ فِي جَامِعَةِ مَانِيبَال؟
-
مَاهُوَ الغَرَضُ مِنْ وَضْعِ شَهَادَةِ تَقْدِيرٍ لِكُلٍّ مِنْ « لِسَاتِيَادِيلَّا » وَ »رَاجِيفْ سُورِي »فِي المَعْهَدِ؟
-
جَامِعَةُ مَانِيبَالْ كَانَتْ لَدَيْهَا صِلَاتٌ عَرَبِيَّةٌ، أُذْكُرْ المَنَاطِقَ العَرَبِيَّةَ الَّتِي اِشْتَمَلَتْ هَذِهِ الصِّلَاتِ؟
-
هَات ضِدَّ الكَلِمَاتِ الآتِيَةِ: مُقْفَرَةٌ /تَتَّسِمُ / صَخَبٌ.
-
هَات عُنْوَانًا آخَرَ لِلنَّصِ؟
Réponses
الأجوبة:
-
دَرَسَا هَنْدَسَةَ الاِلِكْتْرُونِيَّاتِ فِي مَعْهَدِ مَانِيبَالْ.
-
الغَرَضُ هُوَ: تَحْفِيزُ الطُّلاَّب ِوَتَعْزِيزُ قُدُرَاتِهِمْ حَتَّى يَتَمَكَّنُوا لِلْوُصُولِ لِمَا وَصَلَا إِلَيْهِ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ.
-
المَنَاطِقُ الَّتِي كَانَ لَهَا عَلَاقَةٌ بِمَانِيبَالْ هِيَ: دُبَيْ- الإِمَارَاتُ – الخَلِيجْ- مِنْطَقَةُ الشَّرْقِ الأَوْسَطِ- أَفْرِيقْيَا .
-4 أَضْدَادُ الكَلِمَاتِ هِيَ: مُقْفِرَةٌ# عَامِرَةٌ تَعُجُّ بِالسُّكَّانِ
تَتَّسِمُ #تَفْتَقِرُ / صَخَبٌ#هُدُوءٌ.
5-العُنْوَانُ هُوَ: « مَانِيبَال جَامِعَةُ الإِبْدَاعُ وَالأَحْلَامُ
Page 10
AitNews
التِّقْنِيَاتُ القَدِيمَةُ المُنْتَشِرَةُ فِي القِطَاعَاتِ الحُكُومِيَّةِ تُعَرْقِلُ جُهُودَ مُدَرَاءِ تِقْنِيَةِ المَعْلُومَاتِ
Questions
الأسئلة:
-
هَاتْ مِنَ النَّصِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَةٌ وَأُخْرَى اِسْمِيَةٌ؟
-
هَاتْ شَرْحَ مَايَلِي: تَوَاصُلٌ / عِوَضًا / الِارْتِقَاءُ
-
هَاتْ ضِدَّ مَايَلِي: تُبْطِئْ / تَرْتَقِي / مُتَاحٌ.
-
حَوِّلْ مَا بَيْنَ قَوْسَيْنِ إِلَى المُفْرَدِ المُذَكَّرِ » إِنَّ الأَعْبَاءَ المُتَرَتِّبَةَ عَلَى التِّقْنِيَاتِ القَدِيمَةِ فِي القِطَاعِ الحُكُومِي تُبْطِئُ مِنْ مَفَاهِيمِ الِإبِدَاعِ وَالاِبْتِكَارِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ وُجُودَ حُلُولٍ اِنْسِيَابِيَةٍ وَسَرِيعَةٍ. »
Réponses
الأجوبة:
-
الجُمْلَةُ الفِعْلِيَةُ:أَظْهَرَتْ نَتَائِجُ أَحْدَثِ الدِّرَاسَاتِ./ الجُمْلَةُ الاِسْمِيَةُ: كَمَا أَنَّ فَرْضَ تَعْزِيزِ الخَدَمَاتِ الحُكُومِيَّةِ.
-
الشَّرْحُ: تَوَاصُلٌ = تَسْتَمِرُّ / عِوَضًا = بَدَلًا / الاِرْتِقَاءُ= السُّمُوْ
-
الضِّدْ: تُسْرِعْ / تَتَدَنَّى / مَرْفُوضٌ.
-
التَّحْوِيلْ: »إِنَّ العِبْئَ المُتَرَتِّبَ عَلَى التِّقْنِيَاتِ القَدِيمَةِ فِي القِطَاعِ الحُكُومِي يُبْطِئْ مِنْ مَفَاهِيمَ الإِبْدَاعِ وَالاِبْتِكَارِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ وُجُودَ حُلُولٍ اِنْسِيَابِيَةٍ وَسَرِيعَةٍ ».
Page 12
Aliqtisadia
فِي أَوَّلِ عَمَلِيَّةِ اِقْتِرَاعٍ لِلْمَرْأَةِ فِي المَجَالِسِ البَلَدِيَّةِ.. 20 مَقْعَدًا لِلنِّسَاءِ
Questions
الأسئلة:
-
مَاهِيَ المِنْطَقَةُ الَّتِي تَحَصَّلَتْ عَلَى نَصِيبٍ أَكْبَرَ مِنَ المُرَشَّحَاتِ مُقَارَنَةً مَعَ المَنَاطِقِ الأُخْرَى؟
-
مَاهِيَ أَوَّلُ اِمْرَأَةٍ تُنْتَخَبُ إِلَى جَانِبِ الرِّجَالِ فِي مَنْصِبٍ لِلتِّجَارَةِ وَالصِّنَاعَةِ؟
-
اِشْرَحْ الكَلِمَاتِ الآتِيَةِ: فَازَتْ/ الصُّحُفُ.
-
فِي النَّصِّ جَمْعُ تَكْسِيرٍ لِكَلِمَةٍ وُجِدَ مُفْرَدُهَا وَجَمْعُهَا، وَهِيَ مُتَكَرِّرَةٌ كَثِيرًا، اِسْتَخْرِجْهَا ؟
-
هَاتْ مُفْرَدْ الكَلِمَة الآتِيَة: اللَّاتِي؟
Réponses
الأجوبة:
-
المِنْطَقَةُ المُتَحِّصَلَةُ عَلَى أَكْبَرِ نَصِيبٍ مِنَ الفَائِزَاتِ هِيَ « الرِّيَّاضُ ».
-
المَرْأَةُ هِيَ: « لَمَى السْلِيمَانُ ».
-
الشَّرْحُ: فَازَتْ = رَبِحَتْ / الصُّحُفُ = المَجَلَّاتُ.
-
الكَلِمَةُ هِيَ « نِسَاءٌ » وَمُفْرَدُهَا هُوَ « اِمْرَأَةٌ ».
-
مُفْرَدُ كَلِمَة اللَّاتِي هُوَ « الَّتِي ».
Page 14
Alfajr
أَبْرَاجُ العُثْمَانِيِّينَ فِي الجَزَائِرِ مُهَدَّدَةٌ بِالزَّوَالِ وَعُرْضَةٌ لِلتَّهْمِيشِ!
Réponses
الأجوبة:
-
السَّبَبُ هُوَ: إِهْمَالُ السُّلْطَةِ وَذُو الشَّأْنِ بِالحَضَارَةِ الآثَارِ.
-
نَوْعُ النَّصِ هُوَ:تَارِيخِي إِخْبَارِي.
-
الدَّايات جَمْعُ دَايْ وَهُوَ لَقَبٌ يُطْلَقُ عَلَى الحَاكِمِ الأَعْلَى لِلدَّوْلَةِ/ البَايَاتُ جَمْعُ بَايْ وَهُوَ مُمَثِّلُ الدَّوْلَةِ/ الأَغَاوَاتُ جَمْعُ آغَا وَأْصْلُ الكَلِمَةِ هُوَ تُرْكِي وَتَعْنِي مَنْصِبٌ مِنَ مَنَاصِبُ الدَّوْلَةِ/ الرِّيَّاسْ جَمْعُ رَايَسْ وَهُوَ لَقَبٌ يُطْلَقُ عَلَى الّذِي يَتَرَأَّسُ حُكْمَ دَوْلَةٍ.
-
الإعْرَابُ:أَنَّ : أَدَاةُ نَصْبٍ وَتَوْكِيدٍ./ اللَّامُ : حَرْفُ جَرٍّ/ الجَزَائِرُ: اِسْمٌ مَجْرُورٌ بِاللَّامِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الكَسْرَةُ. وَشِبْهُ جُمْلَةٍ فِي مَحَلِّ نَصْبِ اِسْمِ أَنَّ.
-
لَرُبَّمَا يَكُونُ السَّبَبُ هُوَ أَنَّ السُّلُطَاتَ لاَ تَهْتَمُّ وَلَا تُعِيرُ لِلسِّيَاحَةِ شَأْنًا كَبِيرًا، وَلَوْ تَفَطَّنُوا لِلْأَرْبَاحِ النَّاتِجَةِ مِنْهَا مَا تَرَدَّدُوا فِي تَحْسِينِ هَذِهِ المَبَانِي.
Page 16
Alkhabar
عِنْدَمَا تُسْرَقُ ثَرْوَةُ الْتَّرْبِيَةِ وَالْأَخْلَاقِ
Questions
أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ :
– مَاهِيَ أَسْبَابُ الْإِنْحِلَالِ الْخُلُقِيِّ الَّتِي وَ رَدَتْ فِي الْنَّصِّ؟.
– إلَمَ يَدْعُو الْكَاتِبُ فِي الْنَّصِّ؟.
– حَدِّدْ نَوْعَ الْفِعْلِ الْمُعْتَلِّ مِمَّا يَأْتِي :
قَالَ – سَعَى- وَقَى- بَاعَ – غَزَا- رَوَى- وَعَى- جَالَ.
– اسْتَخْرِجْ مِنَ الْنَّصِّ مُحَسِّنًا بَدِيعِيًّا وَ بَيِّنْ نَوْعَهُ .
Réponses
الْإِجَابَةُ :
– أَسْبَابُ الْإِنْحِلَالِ الْخُلُقِيِّ الَّتِي وَ رَدَتْ فِي الْنَّصِّ هِيَ الْمَقَايِيِسُ الْخَاطِئَةُ الَّتِي نَقِيسُ بِهَا فِي أُسَرِنَا؛ فَالْدِّرَاسَةُ رُغْمَ أَهمَّيَتِهَا مُقَدَّمَةٌ عِنْدَ الْكَثِيرِ عَلَى الْصَّلَاةِ وَالْقُرْآنِ وَالْمَسْجِدِ.
-يَدْعُو الْكَاتِبُ فِي الْنَّصِّ إِلَى : أَنْ نُشْعِرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّ الْخَطَرَ حَقِيقِيٌّ، وَأَنَّ الْسَّرِقَاتِ قَدْ كَثُرَتْ، وَأَنَّ الْثَّرَوَاتَ قَدْ ضَاعَتْ، فَإِنْ لَمْ نَشْعُرْ بِذَلِكَ فَلَنْ نُغْلِقَ أَبْوَابًا، وَلَنْ نَسُدَّ نَوَافِذَ، وَلَنْ نَحْكُمَ احْتِياطًا، وَلَنْ نَأَتِي بِحِرَاسَةٍ، وَلَنْ نَقُومَ بِشَيْءٍ مُهِمٍّ لَنَا هُوَ أَسَاسُ حَيَاتِنَا، إِنَّهُ دِينُنَا، إِنَّهُ إِيمَانُنَا.
-تَحْدِيدُ نَوْعِ الْفِعْلِ الْمُعْتَلِّ :
قَالَ – جَالَ – بَاعَ :أَفْعَالٌ مُعْتَلَّةٌ جَوْفَاءٌ.
-سَعَى- غزا : فِعْلَيْنِ مُعْتَلَّيْنِ نَاقِصَيْنِ.
وَقَى- وَعَى : فِعْلَيْنِ مُعْتَلَّيْنِ لَفِيفَينِ مَفْرُوقَيْنِ.
– رَوَى :فِعْلٌ مُعْتَلٌّ لَفِيفٌ مَقْرُونٌ.
– اسْتَخْراجُ مِنَ الْنَّصِّ مُحَسِّنًا بَدِيعِيًّا وَ بَياِنِ نَوْعِهُ
-
أَسْوَدَ وَأَبْيَضَ نَوْعُهُ :طِبَاقُ الْإِيجَابِ.